روبرتو ميشيليتي بالانجليزي

• roberto micheletti

• "روبرت ميشيل" بالانجليزي    robert michell (diplomat)
• "ميشيل روبرت" بالانجليزي    michel robert (equestrian)
• "ميشيل روبرتس" بالانجليزي    michèle roberts
• "ميشيل تيتو" بالانجليزي    michele tito
• "روبرت باينغتون ميتشيل" بالانجليزي    robert byington mitchell
• "روبرت ك. ميتشيل" بالانجليزي    robert c. mitchell
• "روبرت ميتشيل" بالانجليزي    robert mitchell (cricketer)
• "روبرت دبليو. ميتشيل" بالانجليزي    robert w. mitchell
• "ستانلي روبرت ميتشيل" بالانجليزي    stanley robert mitchell
• "روبرت ليتيل" بالانجليزي    robert littell (author)
• "جيلبرتو تيليشيا" بالانجليزي    gilberto telechea
• "جاي جاي ميشيل روبرت" بالانجليزي    j. j. michel robert
• "ميشيل البرتي" بالانجليزي    michele alberti
• "ميشيل لوتيتو" بالانجليزي    michel lotito
• "ميشيل بارتولي" بالانجليزي    michele bartoli
• "ديفيد روبرت ميتشيل" بالانجليزي    david robert mitchell
• "روبرت ميتشيل (راكب الكنو)" بالانجليزي    robert mitchell (canoeist)
• "روبرت ميتشيل (سياسي كندي)" بالانجليزي    robert mitchell (prince edward island politician)
• "روبرت ميتشيل (سياسي)" بالانجليزي    robert mitchell (wisconsin politician)
• "روبرت ك. تيتوس" بالانجليزي    robert c. titus
• "روبرت شيلتون" بالانجليزي    robert shelton (critic)
• "ميشيل بيتي" بالانجليزي    michel petit
• "روبرت هاميلتون أوستين" بالانجليزي    robert hamilton austin
• "روبرت فليتشير" بالانجليزي    robert fletcher (politician)
• "روبرتو ميرلين" بالانجليزي    roberto merlin
• "روبرتو ميدينا" بالانجليزي    roberto medina

• The letter's signers said that the Obama administration was supporting the de facto Roberto Micheletti government by providing "aid money through the Millennium Challenge Account and other sources", training Honduran military students at the School of the Americas and ignoring Honduras' human-rights situation.
  ذكر الموقعون على الرسالة أيضا أن إدارة أوباما تدعم بحكم الواقع حكومة روبرتو ميشيليتي كما تقوم بتقديم مساعدات مالية له من خلال مؤسسة تحدي الألفية وغيرها من المنظمات التي تهدف إلى تدريب الطلاب على العمل العسكري في هندوراس في مدرسة الأمريكيتين في ظل تجاهل واضح لحالة حقوق الإنسان داخل الدولة.